صمتي . . لآ يعنني رضآي . .!
وصبري . . لآ يعنني عجزي . .!
وآبتسآمتي . . لآ تعنني قبولي . .!
وطلبي . . لآ يعنني حآجتتي . .!
وغييآبي . . لآ يعنني غففلتي . .!
وعودتي . . لآ تعنني وجودي . .!
وصبري . . لآ يعنني عجزي . .!
وآبتسآمتي . . لآ تعنني قبولي . .!
وطلبي . . لآ يعنني حآجتتي . .!
وغييآبي . . لآ يعنني غففلتي . .!
وعودتي . . لآ تعنني وجودي . .!
وحذري . . لآ يعنني خوفي . .!
وسؤآلي . . لآ يعنني جهلي . .!
وخطئي . . لآ يعنني غبآئي . .!
معظمهآ جسور . . أعبرهآ لأصل إلى الضفّة الأخرى !
وسؤآلي . . لآ يعنني جهلي . .!
وخطئي . . لآ يعنني غبآئي . .!
معظمهآ جسور . . أعبرهآ لأصل إلى الضفّة الأخرى !
هكذآ .... هي آلحييآه !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق