الخميس، 20 يناير 2011
|
|
غَآمِضه ولكِنيےَ بنَفس آلوَقتْ
وآأإضحه
!
قَآإسيےَه ولكِنيےَ آكثَر آلنآس
رحمَـہَ
!
مِن عآإفِني
عفتٌـہَ
وُرَبیِۓ يسآإمح ؟
مآإشغل آفكآريےَ وأسبب لهآ
زحمہَ ...
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق